كما عودنا فيودور رواية اخرى من الادب السوداوي تحكي عن مثلث الحب، يقع الراوي في حب الانسة ناستينكا لكن قلبها متعلق بشخص اخر الذي هو بدوره لا يحبها
كما عودنا فيودور رواية اخرى من الادب السوداوي تحكي عن مثلث الحب، يقع الراوي في حب الانسة ناستينكا لكن قلبها متعلق بشخص اخر الذي هو بدوره لا يحبها، لا يستطيع الراوي البوح لها بما يكنه البوح لها بمشاعره وفوق ذلك تاتي الانسة ناستينكا له وتطلب منه ان يساعدها بكتابة رسائل للشخص الذي تحبه تحكي له في احداها عن كيف انها متيمة به وانه لايعيرها اي اهتمام، مما يزيده حزنا الى حزنه يقول لها في نفسه اليس هذا ما تفعلينه معي...
يكفيني حرقا للأحداث ساترككم تعرفون ماجرى من قصتهم، استمتعو بقراءة هذه التحفة الفنية :
الانضمام إلى المحادثة